-
حاول أن تحضر أي مناسبة رياضية أو فنية يشارك فيها ابنك.
-
احترم خصوصيات ابنك.
-
اذهب للصيد مع ابنك.
-
لا تحاول أن تحقق ما كنت تحلم به في طفولتك من خلال طفلك.
-
عندما تكون في حالة غضب، لا تتعامل معه بالصمت، فإن ذلك قد يغريه أن يفعل الشئ نفسه معك بعد ذلك.
-
لا تجعل ابنك يشعر أنك تحمل تجاهه أية ضغينة.
-
لا يجب أن يكون لديك الشعور بأن الكلمة الأخيرة لابد دائما أن تكون لك.
-
لابد أن تبحث عن المساعدة عند مواجهة مشكلة مثل الإعالة أو أي نوع من مشكلات الإدمان. فإن ذلك سوف يجعلك تستعيد تقديرك لذاتك وكذلك ابنك.
-
أظهر لابنك أنه سيجدك بجانبه إذا كان في حاجة إليك، بصرف النظر عن أهمية الموضوع الذي يحتاجك فيه.
-
تذكر دائما أنك الطرف الناضج.
-
حاول أن تعرف كل الحقائق قبل أن تبدأ عملية تأديب طفلك.
-
علم ابنك أن يبث في نفسه رسائل إيجابية لتعزيز ثقته بنفسه في مواجهة الضغوط السلبية.
-
اهتم بحاجتك إلى الراحة، فالتعب يقلل من قدرتك على التحمل، والآباء المجهدون يميلون إلى الإفراط في الحذر والتحفظ والتشدد.
-
حاول أن ترى ايجابيات ابنك كما يراها الآخرون. فإن ذلك قد يزيد من احترامك له.
-
لا تستخدم السخرية مع ابنك. فالسخرية لا تفلح، وإنما تزيد المسافات بينكما.
-
لا تحاول شراء احترام ابنك بأي ثمن. فذلك لن يفيدك. ولن يفيده إذا حاول ذلك مع الآخرين فيما بعد.
-
عليك أن تعرف أن إحساس ابنك بالخزي والإحراج عقابان كافيان، ولا حاجة للمزيد.
-
لا تقحم نفسك على صداقات ابنك وتصرف كإنسان ناضج، لا كواحد من الأطفال.
-
تحدث مع ابنك عن آماله في المستقبل.
-
ناقش مع أبنائك بين حين وآخر قضية "كيف نكون أسرة أفضل".
-
كن مستعدا لعدم معرفة كل شيء يحدث في حياة ابنك.
-
حفز ابنتك على التفكير والتأمل في كل الأشياء الجميلة في حياتها حينما تكون في حالة معنوية سيئة.
-
اجعل ابنك يشارك في تقديم الوجبات للفقراء أثناء الأعياد .فإن ذلك يعزز لديه أهمية مساعدة الآخرين.
-
ثق في ابنك قدر استطاعتك.
-
وضح لابنك قيمة أن يضع لنفسه هدفا، لأن ذلك قد يغير حياته.
-
حاول إيجاد رياضة مشتركة تمارسها مع ابنك.
-
أهد ابنك مفكرة لتنظيم المواعيد ومخططاً للبرنامج اليومي.
-
لا تبالغ في تصحيح الأخطاء النحوية لدى ابنك .فإن ذلك قد يجعله يتوقف عن الكلام معك تماما.
-
اهتم بالأشياء الخاصة بمراحل التطور في حياة ابنك (مثل "التخرج"وغيره).
-
احترم الذوق العام للجيل الذي ينتمي إليه ابنك.